آخر عهدي بك , كان كلاما , أنا كنت قد قلته لك , كنت صادقة , كان لديّ أمل ...كان ردّك أن صفقت ورائي الباب , ردّدت الدّنيا على مسمعي صدى صفقه مرّات وقالت : "كي لا تسامحين " ...مرّت السّنون مرّة حنظلا والصّدى لا يزال يتردّد , يولد كلّ يوم ما بين الألم والحنين , ما بين الكبرياء والقلب الحزين ...ويوم أردتّ أن أصفح عانق القلب الضّعيف الكبرياء وقالا معا : "" لا "" .